10. فَأنجَبَتْ زِلْفَةُ، خادِمَةُ لَيئَةَ، لِيَعقُوبَ وَلَداً،
11. فَقالَتْ لَيئَةُ: «يا لَسَعْدِيَ!» فَسَمَّتْهُ جادَ.
12. ثُمَّ أنجَبَتْ خادِمَةُ لَيئَةَ وَلَداً ثانِياً.
13. وَقالَتْ لَيئَةُ: «هَنِيئاً لِي، لِأنَّ الفَتَياتِ ستُبارِكُ لِي.» فَأسْمَتْهُ أشِيرَ.
14. وَفِي أيّامِ حَصادِ القَمْحِ، خَرَجَ رَأُوبَيْنُ فَوَجَدَ بَعضَ اللُّفّاحِ فِي الحَقلِ. فَأحْضَرَهُ إلَى أُمِّهِ لَيئَةَ. فَقالَتْ راحِيلُ لِلَيئَةَ: «أعطِنِي مِنْ فَضلِكِ بَعضاً مِنَ اللُّفّاحِ الَّذِي جَلَبَهُ ابْنُكِ.»