كُنتُ خائِفاً مِنْ غَضَبِ اللهِ وَسَخَطِهِ، إذْ كانَ غاضِباً جِدّاً عَلَيكُمْ حَتَّى أوشَكَ أنْ يُهلِكَكُمْ، لَكِنَّ اللهَ أصغَى إلَيَّ فِي تِلكَ المَرَّةِ أيضاً.