فَأوصانا اللهُ أنْ نُطِيعَ كُلَّ هَذِهِ الشَّرائِعِ وَأنْ نَهابَ إلَهَنا. كُلُّ هَذا لِخَيرِنا دائِماً، وَلِكَيْ يَحفَظَنا أحياءً، كَما هُوَ الحالُ الآنَ.