وَقالُوا لِي: ‹ها إنَّ إلَهَناَ قَدْ أظهَرَ لَنا مَجدَهُ وَعَظَمَتَهُ، وَقَدْ سَمِعنا صَوتَهُ مِنْ وَسَطِ النّارِ، وَرَأينا اليَومَ أنَّ اللهَ يَستَطِيعُ أنْ يُكَلِّمَ إنساناً وَيَبقَى ذاكَ الإنْسانُ حَيّاً!