أمْ هَلْ مِنْ أُمَّةٍ بِهَذِهِ العَظَمَةِ، لَها فَرائِضُ وَشَرائِعُ عادِلَةٌ كَالشَّرِيعَةِ الَّتِي أضَعُها أمامَكُمُ اليَومَ؟