أمْ هَلْ حاوَلَ إلَهٌ آخَرٌ أنْ يَذهَبَ لِيَأْخُذَ أُمَّةً مِنْ وَسَطِ أُمَّةٍ أُخْرَى بِتَحَدِّياتٍ وَآياتٍ وَعَجائِبَ وَحَربٍ، بِيَدٍ جَبَّارَةٍ وَذِراعٍ مَمْدُودَةٍ، كَما عَمِلَ إلَهُكُمْ فِي مِصْرَ لِأجلِكُمْ وَأمامَ عُيُونَكُمْ؟