«فَأخَذْنا هَذِهِ الأرْضَ مُلكاً لَنا فِي ذَلِكَ الوَقتِ، وَذَلِكَ بِدْءاً مِنْ عَرُوعِيرَ الواقِعَةِ عِندَ وادِي أرْنُونَ. وَأعطَيتُ نِصْفَ مِنْطَقَةِ جِلعادَ الجَبَلِيَّةِ وَمُدُنِها لَلرَأُوبَيْنِيِّينَ وَالجادِيِّينَ.