6. أوْ هَلْ مِنْكُمْ مَنْ زَرَعَ كَرماً لَكِنَّهُ لَمْ يَأكُلْ مِنْ ثَمَرِهِ بَعدُ؟ فَليَرجِعْ إلَى بَيتِهِ. فَإنَّهُ قَدْ يَمُوتُ فِي المَعرَكَةِ، وَيَأكُلُ شَخصٌ آخَرُ ثَمَرَهُ.
7. أوْ هَلْ مِنْكُمْ مَنْ خَطَبَ امْرأةً لَكِنَّهُ لَمْ يَتَزَوَّجها بَعدُ؟ فَليَرجِعْ إلَى بَيتِهِ. فَإنَّهُ قَدْ يَمُوتُ فِي المَعرَكَةِ، وَيَتَزَوَّجُها شَخصٌ آخَرٌ.›
8. «ثُمَّ عَلَى الرُّؤَساءِ أنْ يَقُولُوا لِلجَيشِ: ‹هَلْ هُناكَ مَنْ هُوَ خائِفٌ أوْ فاقِدٌ لِلشَّجاعَةِ؟ فَليَرجِعْ مَثلُ هَذا إلَى بَيتِهِ كَي لا يَجعَلَ الآخَرِينَ يَفقِدُونَ شَجاعَتَهُمْ.›
9. وَحِينَ يَنتَهِي الرُّؤَساءُ مِنْ مُخَاطَبَةِ الجَيشِ، يُعَيِّنُونَ قادَةً لِفِرَقِه.