لِمَنِ البُؤْسُ وَالحُزنُ؟ لِمَنِ النِّزاعُ وَالمَشاكِلُ؟ مَنْ سَيَنالُ الضَّربَ بِدُونِ سَبَبٍ، وَمَنْ سَتَحمَرُّ عَيناهُ مِنَ الضَّربِ؟