19. وَيَقُولُونَ لَكُمْ: «اطلُبُوا إرشاداً مِنَ العَرّافِينَ وَمُستَحضِرِي الأرْواحِ الَّذِينَ يَصفُرُونَ وَيُتَمتِمُونَ.» ألا يَنْبَغِي أنْ يَطلُبَ الشَّعبُ الإرشادَ مِنْ آلِهَتِهِ. هَلْ يُستَشارُ الأمواتُ لأجلِ الأحياءِ؟
20. إنْ لَمْ يَقُولُوا: «هَيّا إلَى التَّعلِيمِ وَالشَّهادَةِ،» فَلَنْ يَطلَعَ عَلَيهِمْ صَباحٌ.
21. وَسَيَعبُرُونَ فِي الأرْضِ مُتَضايِقِينَ وَجَوعَى. وَعِندَما يَجُوعُونَ وَيَغضَبُونَ، سَيَنظُرُونَ إلَى العَلاءِ وَيَلعَنُونَ مَلِكَهُمْ وَإلَهَهُمْ.
22. ثُمَّ يَنظُرُونَ إلَى الأرْضِ فَإذا بِالضِّيقِ وَالظُّلمَةِ وَالألَمِ الشَّدِيدِ. وَيُطرَدُونَ إلَى الظُّلمَةِ.