وَلَكِنَّ اللهَ رَضِيَ بِسَحقِهِ تَحْتَ الألَمِ.وَبَعدَ أنْ قَدَّمَ نَفسَهُ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ،سَيَرَى نَسلَهُ وَتَطُولُ أيّامُهُ،وَسَيَنجَحُ فِي تَحقِيقِ إرادَةِ اللهِ.