لِذَلِكَ يَنتَظِرُ اللهُ الوَقتَ لِيَتَرَأَّفَ عَلَيكُمْ، وَلِيَقُومَ فَيَرحَمَكُمْ. لأنَّ اللهَ إلَهٌ عادِلٌ، هَنِيئاً لِمُنتَظِرِي عَدلِهِ.