وَيُقالُ: «أيَظُنُّنا أطْفالاً لِكَي يُعَلِّمَنا وَيُفَهِّمُنا بِهَذِهِ الطَريقَةِ؟ كَانَّنا فُطِمْنا وَأُخِذْنا لِلتَّوِّ عَنْ صُدُورِ أُمَّهاتِنا!