هَذِهِ وَحيٌ حَولَ وادِي الرُّؤيا:ماذا جَرَى لَكِ يا قُدْسُ،حَتَّى صَعِدَ الجَمِيعُ إلَى سُطُوحِ المَنازِلِ؟