وَعِندَما يُرِيحُكَ اللهُ مِنْ ألَمِكَ وَضِيقِكَ، وَمِنَ العُبُودِيَّةِ الشّاقَّةِ الَّتِي كانَتْ مَفرُوضَةً عَلَيكَ،