حَلَقَ شَعبُ غَزَّةَ شَعْرَ رُؤوسِهِمْ،وَصَمَتَ شَعبُ أشقَلُونَ.يا بَقِيَّةَ سُكّانِ الوادِي،إلَى مَتَى سَتَستَمِرُّونَ فِي تَجرِيحِ أنْفُسِكُمْ؟