3. فَرُبَّما يَسمَعُونَ، وَيَتُوبُونَ عَنْ طَرِيقِهِمُ الشِّرِّيرِ. حينَئِذٍ، سَأتَراجَعُ عَنِ الدَّمارِ الَّذِي كُنْتُ سَأُنِزِلُهُ بِهِمْ بِسَبَبِ شَرِّ أعمالِهِمْ.
4. «قُلْ لَهُمْ، هَذا هُوَ ما يَقُولُهُ اللهُ: ‹إنْ لَمْ تَسمَعُوا لِي وَتَسلُكُوا بِحَسَبِ شَرِيعَتِي الَّتِي وَضَعتُها أمامَكُمْ،
5. لِتَستَمِعُوا إلَى كَلامِ خُدّامِي الأنبِياءِ، الَّذِينَ أرسَلتُهُمْ إلَيكُمْ بِإلحاحٍ، فَلَمْ تَستَمِعُوا لَهُمْ –