كانَتْ واحِدَةٌ مِنهُما تَحتَوِي عَلَى تِينٍ جَيِّدٍ، أجوَدَ ما يَكُونُ. أمّا السَّلَّةُ الأُخرَى فَتَحتَوِي عَلَى تِينٍ رَدِيءً جِدّاً لا يُؤكَلُ لِشِدَّةِ رَداءَتِهِ.