أيُّها الإلَهُ القَدِيرُ،يا مُختَبِرَ الأبرارِ،وَالعارِفُ رَغَباتِ الإنسانِ وَأفكارِهِ،أرِنِي انتِقامَكَ مِنهُمْ.فَإنِّي أُقَدِّمُ شَكوايَ لَكَ وَحدَكَ.