14. فَلِماذا تَشْكُو مِنْ أنَّهُ لا يَلتَفِتَ إلَيكَ؟تَقُولُ إنَّ دَعْواكَ أمامَهُ،فَانتَظِرْ إذاً!
15. «يَظُنُّ أيُّوبُ أنَّ اللهَ لا يُعاقِبُهُ،وَلا يَبالِي كَثِيراً بِخَطاياهُ،
16. لِذَلِكَ يُواصِلُ أيُّوبَ كَلامَهُ الفارِغَ،وَيُتابِعُ ثَرثَرَتَهُ بِلا مَعرِفَةٍ.»