وَكانَتْ فِي يافا تِلمِيذَةٌ اسْمُها طابِيثا، أيْ «غَزالَةُ.» وَكانَتْ تَقُومُ دائِماً بِأعمالٍ حَسَنَةٍ وَتَتَصَدَّقُ عَلَى الفُقَراءِ.