وَبَعدَ مَزِيدٍ مِنَ التَّهدِيدِ أخلُوا سَبِيلَهُما. وَلَمْ يَجِدُوا سَبِيلاً لِمُعاقَبَتِهِما، لِأنَّ كُلَّ النّاسِ كانُوا يُسَبِّحُونَ اللهَ عَلَى ما حَدَثَ.