وَكانَ الإخوَةُ هُناكَ قَدْ سَمِعُوا أخبارَنا، وَجاءُوا إلَى سُوقِ أبِيُّوسَ وَمِنطَقَةِ الحاناتِ الثَّلاثِ لاستِقبالِنا. فَلَمّا رَآهُمْ بُولُسُ، شَكَرَ اللهَ وَتَشَجَّعَ.