وَأبحَرنا بِصُعُوبَةٍ عَلَى طُولِ ساحِلِها، حَتَّى وَصَلنا إلَى مَكانٍ يُدعَى «المَرافِئُ الآمِنَةُ» قُربَ بَلدَةِ لَسائِيَّةَ.