إنَّهُ الوَعدُ الَّذِي تَرجُو قَبائِلُنا الاثنا عَشَرةَ أنْ تَنالَهُ، وَهِيَ تَخدِمُ اللهَ لَيلَ نَهارِ. وَبِسَبَبِ رَجائِي هَذا، أيُّها المَلِكُ، يُوَجِّهُ إلَيَّ اليَهُودُ التُّهَمَ.