فَأنتَ مُطَّلِعٌ اطِّلاعاً واسِعاً عَلَى كُلِّ التَّقالِيدِ وَالمُجادَلاتِ اليَهُودِيَّةِ. وَلِهَذا فَإنِّي أرجُو أنْ تَستَمِعَ إلَيَّ بِصَبرٍ.