لَكِنَّ اللهَ أعانَنِي حَتَّى هَذا اليَومِ. وَهَكَذا فَإنِّي أقِفُ هُنا لِأشهَدَ لِلنّاسِ جَمِيعاً، صَغِيرِهِمْ وَكَبِيرِهِمْ. وَلا أقُولُ سِوَى ما سَبَقَ وَأنْ تَنَبَّأ بِهِ الأنبِياءُ وَمُوسَى: