«وَأثناءَ أحَدِ أسفارِي هَذِهِ، كُنتُ ذاهِباً إلَى دِمَشقَ، بِسُلطَةٍ وَتَفوِيضٍ مِنْ كِبارِ الكَهَنَةِ.