فَاحْتَرتُ فِي كَيفِيَّةِ التَّحقِيقِ فِي هَذِهِ الأُمُورِ. فَسَألتُهُ إنْ كانَ يَوَدُّ أنْ يَذهَبَ إلَى القُدسِ وَيُحاكَمَ هُناكَ عَلَى هَذِهِ التُّهَمِ.