وَأمَرَ الضّابِطَ بِأنْ يُبقِيَهُ تَحتَ الحِراسَةِ مَعَ مَنحِهِ بَعضَ الحُرِّيَّةِ. كَما أمَرَهُ بِأنْ لا يُمنَعَ أصدِقاءُ بُولُسَ مِنَ الاهتِمامِ بِحاجاتِهِ.