«غَيرَ أنِّي أعتَرِفُ لَكَ بِأنِّي أعبُدُ إلَهَ آبائِنا حَسَبَ «الطَّرِيقِ» الَّذِي يَعتَبِرونَهُ هَرطَقَةً. وَأنا أُومِنُ بِكُلِّ ما تَقُولُهُ الشَّرِيعَةُ وَما هُوَ مَكتُوبٌ فِي كُتُبِ الأنبِياءِ.