39. وَإذا كانَتْ لَدَيْكُمْ مَسألَةٌ أُخْرَى تُرِيدُونَ إثارَتَها، فَناقِشُوها فِي الاجتِماعِ العامِ لِأهلِ المَدِينَةِ.
40. أمّا بِأُسلُوبِكُمْ هَذا، فَإنَّكُمْ تُعَرِّضُونَنا لِتُهمَةِ إثارَةِ الشَّغبِ بِسَبَبِ ما حَدَثَ اليَومَ. وَلا يُوجَدُ لَدَيْنا سَبَبٌ نُقَدِّمُهُ لِتَبرِيْرِ هَذا الهِياجِ.»
41. وَبَعدَ أنْ قالَ هَذا، صَرَفَ الجُمهُورَ.