فَوَقَفَ كاتِبُ المَدِينَةِ وَهَدَّأ الجُمهُورَ وَقالَ: «يا أهلَ أفَسُسَ، هَلْ يُوجَدُ فِي العالَمِ مَنْ لا يَعلَمُ أنَّ مَدِيْنَةَ أفَسُسَ هِيَ حارِسَةٌ لِمَعبَدِ أرطامِيْسَ العَظِيْمَةِ وَلِلحَجَرِ المُقَدَّسِ الَّذِي سَقَطَ مِنَ السَّماءِ؟