وَلَمّا عَبَّرَ عَنْ رَغبَتِهِ فِي الذَّهابِ إلَى مُقاطَعَةِ أخائِيَّةَ، شَجَّعَهُ الإخوَةُ، وَكَتَبُوا إلَى التَّلامِيذِ هُناكَ يُوصُونَهُمْ أنْ يُرَحِّبُوا بِهِ. فَلَمّا وَصَلَ، كانَ عَوناً كَبِيراً لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْ خِلالِ النِّعمَةِ،