وَبَعدَ أنْ سافَرا عَبْرَ مَدِينَتَي أمْفِيْبُولِيسَ وَأبُولُونِيَّةَ، وَصَلا إلَى مَدِينَةِ تَسالُونِيكِي، حَيثُ يُوجَدُ مَجمَعٌ لِليَهُودِ.