وَبَعدَ أنْ وَدَّعَتْهُمُ الكَنِيسَةُ، انطَلَقُوا وَاجتازُوا فِي فِينِيقِيَّةَ وَالسّامِرَةِ، مُخبِرِينَ عَنِ اهتِداءِ غَيرِ اليَهُودِ إلَى الإيمانِ. وَكانَ ذَلِكَ يُسَبِّبُ فَرَحاً عَظِيماً لِكُلِّ الإخوَةِ.