وَأحضَرَ كاهِنُ زَفْسَ، الَّذِي كانَ مَعبَدُهُ عِندَ مَدخَلِ المَدِينَةِ، ثِيراناً وَأكالِيلَ إلَى بَوّاباتِ المَدِينَةِ. فَقَدْ أرادَ هُوَ وَالجَمعُ أنْ يُقَدِّمُوا ذَبائِحَ لَهُما.