فَلَمّا دَعَوتُمُونِي، جِئتُ دُونَ أيِّ اعتِراضٍ. وَلِهَذا فَإنِّي أسألُكُمْ، لِماذا أرْسَلْتُمْ فِي طَلَبِي؟»