ثُمَّ عادَ مُرْدَخايُ إلَى بَوّابَةِ المَلِكِ. أمّا هامانُ فَقَدْ عادَ مُسرِعاً إلَى بَيتِهِ وَهُوَ يَشعُرُ بِاليَأسِ وَالخِزيِ.