أمّا أسْتِيرُ فَلَمْ تَكشِفْ عَنْ نَسَبِها أوْ عَنْ شَعبِها تَماماً كَما أمَرَها مُرْدَخايُ. فَقَدْ عَمِلَتْ بِحَسَبِ تَعلِيماتِهِ، كَما اعتادَتْ وَهِيَ تَحتَ رِعايَتِهِ.