فَقالَ لَهُمُ المَلِكُ: «ماذا يَنبَغِي أنْ نَفعَلَ بِالمَلِكَةِ وَشتِي بِحَسَبِ القانُونِ، فَهِيَ لَمْ تُنَفِّذْ ما أمَرَ بِهِ المَلِكُ عَنْ طَرِيقِ خُدّامِهِ؟»