لَكِنْ عِندَما صارَ عُزِّيّا مَلِكاً قَوِيّاً، وَقَعَ فِي فَخِّ الكِبرِياءِ، مِمّا أدَّى إلَى هَلاكِهِ. فَلَمْ يَعُدْ وَفِيّاً لإلَهِهِ، إذْ دَخَلَ بِنَفْسِهِ إلَى هَيكَلِ اللهِ لِكَي يَحرِقَ بَخُوراً عَلَى مَذْبَحِ البَخُورِ.