فَكانَ يَهُورامُ فِي الثّانِيَةِ وَالثَّلاثِينَ منْ عُمْرِهِ عِندَما تَوَلَّى الحُكمَ. وَحَكَمَ ثَمانِي سَنَواتٍ فِي القُدسِ. وَلَمْ يَحزَنْ أحَدٌ عَلَى وَفاتِهِ. وَدَفَنَهُ الشَّعبُ فِي مَدِينَةِ داوُدَ، لَكِنْ لَيسَ فِي قُبُورِ المُلُوكِ.