وَفي اليَوْمِ الرّابِعِ اجْتَمَعَ يَهُوشافاطُ وَجَيْشُهُ فِي «وادِي بَرَكَةَ.» – فَقَدْ بارَكُوا اللهَ وَسَبَّحُوهُ هُناكَ. لهَذا ما زالَ النّاسُ يُطلِقُونَ عَلَى ذَلِكَ المَكانِ «وادِي بَرَكَةَ.»