«أمّا عَنِ القَمْحِ وَالشَّعيرِ وَالزَّيتِ وَالنَّبِيذِ الَّتِي عَرَضْتَ أنْ تُقَدِّمَها لِخُدّامِي، فَإنَّنا نَقبَلُها مِنكَ.