أمّا نَحنُ، فَيهوه هُوَ إلَهُنا. وَنَحنُ شَعبَ يَهُوذا لَمْ نَعْصَ شَرِيعَةَ اللهِ، وَلَمْ نَترُكْهُ! وَالكَهَنَةُ الَّذِينَ يَخدِمُونَ هُمْ أبناءُ هارُونَ. وَالَّلاوِيُّونَ يُساعِدُونَ الكَهَنَةَ فِي خدمَةِ اللهِ.