وَمَهَمَّةُ كَنَنْيا، قائِدِ الَّلاوِيِّينَ فِي المُوسِيقَى، أنْ يُوَجِّهَ المُوسِيقَى، لِأنَّهُ كانَ خَبيراً بِها.