بَلْ إنَّهُ كانَ أكثرَ شُهرةً منَ الأبْطالِ الثّلاثين لكِنَّهُ لَمْ يصبحْ واحِداً من الأبطالِ الثَّلاثَةِ. وَقدْ جَعَلَ داوُدَ بَناياهُو قائِدَ حَرَسِهِ الخاصِّ.