وَكانَ أبِيشايُ أشْهَرَ مِنَ الأبطالِ الثَّلاثةِ. وَصارَ قائِداً عَلَيهِمْ، مَعَ أنَّهُ لَمْ يَكُنْ واحِداً مِنْهُمْ.