2. وَلَيسَ خَطايانا فَحَسبُ، بَلْ خَطايا العالَمِ بِأسرِهِ.
3. إنْ أطَعنا وَصايا اللهِ، نَعلَمُ يَقِيناً أنَّنا نَعرِفُ اللهَ.
4. فَمَنْ يَقُولُ إنَّهُ يَعرِفُ اللهَ، وَلا يُطِيعُ وَصاياهُ، يَكُونُ كاذِباً، وَالحَقُّ لَيسَ ثابِتاً فِي قَلبِهِ.
5. لَكِنْ مَنْ يُطِيعُ كَلِمَةَ اللهِ، فَإنَّ مَحَبَّةَ اللهِ تَكُونُ قَدِ اكتَمَلَتْ فِيْهِ بِالفِعلِ. وَهَكَذا نَعرِفُ أنَّنا فِي اللهِ: